خصوم الانتقالي وسياسة السيارات المفخخة ..!
خالد سلمان
الجمعة 16 قتيلاً من القوات الجنوبية في مودية والعديد من الجرحى في حصيلة أولية. &nb...
من لا، يعرف سيعرف حتما اليوم او غدا، ان شعب الجنوب لديه قضيه عادلة ، تتمثل باستعادة الدولة والسيادة ،
علئ هذا الطريق الشاق الذي لم يكن معبدا بالورد بل كان معبدا، بتضحيات ودما المناضلين والشهداءمن ابناالشعب، وكان معبدا ايضا بالملاحقات والتصفيات واغبية السجون ً، شعبنا، يعرف ذلك ً،ولا يهمنا ان تغابئ او تجاهل هذا، الامر المهووسون بالمصالح او المتشدقون بالوطنيه او صناع الفتنة او المصابون بعقدة اوديب التي، لم نمكنهم من التصالح مع ماضي وحاصر، شعبنا الجنوبي العظيم المتسامح والمتصالح، والمضمد، لجراحاته ،بهدف الانطلاق الئ الئ الامام وعدم التفكير بالنظر الئ الخلف، لان من ينضرون الئ الخلف لن يتقدمون ابدا،
خاض شعبنا معركة التحرير موحدا
وسيضل موحد الغايات والاهداف والمبادئ التي اعلن عنها الشعب وفوض طليعته السياسيه لاستكمال مهام التحرير والتاسيي لبناء دولة جنوبية فيدراليه يتمثل فيها كل، الشعب بفئاته وجههاته المختلفه،
نحن لازلنا في اوج المعركة الحاسمة، وهناك من العاقون من باسم الشعب والوطن،، من يحاولون استثارة الفتنه، والمناطقيه، ويحاولون فتح جبهه من جبهات العدو في الداخل ًباستثارة عواطف الناس، ومطالبها، التي سكتوا عنها سنينا وكانوا جزء من معاناته ،الاليمه ومثل اولائك لا. يمكن لهم ان يكونون منقذين لهذا، الشعب ًبل، يحاولون استعادة وانقاذ مصالحخم علئ حساب مصالح الشعب والوطن، والشعب يعرف ادوار المهرجين باسم الوطن والوطنيه التي اختصروها بذواتهم، واستعاضوا مصالحهم عن مصالح الوطن،
ان شعبنا، يعرف جيدا من، يقفون الي صفه، ويعرف جيدا من، يزرعون الطريق امام مسارات التحرير والتنميه والمصالحة الوطنيهً،
نقول لمثل اولايك ان نفس الثورة والثوار لكبير جدا ولن يقدرون علي مجاراتهم ًوان وعي، الشعب الصابر والمكابح لادراء بمصالحه من، شعاراتكم الموتوره بالحقد، والعصبيه والذاتيه التي اصبحت في تجر انفاسها في موقف، ضيق ً،قز، تلفظ، انفاسها فيه قبل ان تلفظ سمومها القذرة
الثورة مستمرة حتئ تحقيق حرية الوطن واستعادة الدولة والكرامه،
التي، رسمتها دماء الشهداء ويحملها الشرفاً علئ اكفهم اليوم في مواقع الشرف والكرامة في الخطوط الامامية ايهاالسفهاء في مؤخرة جبهة العدو في الداخل