#المجلس_الانتقالي_الجنوبي يمثلني لهذه الاسباب..!

تأسس الإنتقالي ككيان مؤسسي سياسي جامع شامل من قلب نبض الشارع وفي الوقت الذي أحتاجه شعب الجنوب وقرر يفوضه ويمنحه القيادة، وتحمل المسؤولية كاملة في الدفاع عن قضية الجنوب العربي بكل أبعادها.. حتى أمست واصبحت قضية رسمية وشرعية يعترف بها إقليمياً ودولياً ورفع علم الجنوب في كل المحافل المحلية رسمياً والإقليمية والعالمية دون خوف أو وجل، ومن حق شعب الجنوب استعادة الدولة الجنوبية.. دولة القانون ، دولة حرة مستقلة كاملة السيادة على كل الأراضي الجنوبية، وعليه تكالبت هجمات شرسة من كل الجهات والمحاور وبمختلف التخصصات والمجالات ومنها كما لخصها أحد الزملاء:
 
١)محور سياسي لحجب قضية الجنوب خارجياً.
٢)محور إعلامي لنشر الفرقة وتوسيع الخلافات.
٣)محور تشكيل ودعم مجموعات متصادمة.
٤)محور حزب الإصلاح العسكري (شقرة) .
٥)محور الحوثي العسكري (الضالع).
٦)محور استقطاب الشباب للقتل خارج أرضهم.
٧)محور الإرهاب والقاعدة والتفجيرات.
٨)محور خلايا الإغتيالات والاختطافات.
٩)محور الجوع وقطع الرواتب .
١٠)محور خدمي تعطيل الخدمات وتدميرها.
١١)محور تهميش الكوادر وتصفيتها وتهجيرها.
١٢)محور مخاباراتي للتجسس وجمع المعلومات .
١٣)محور محاولة تغيير التركيبة الديموغرافية.
١٤)محور السيطرة على مصادر التجارة والمال.
١٥)محور السيطرة على المناطق الحيوية والثروات.
١٦)محور تدمير البيئة الزراعية والبحرية.
١٧)محور تهريب المخدرات والاسلحة والافارقة.
١٨)محور نشر الفوضى وانعدام الأمن. 
١٩)محور محاولة الفصل المناطقي .
٢٠)محور زراعة الإحباط واليأس وهو الاخطر.
٢١) وطلع في الأخير اللجنة العسكرية السعودية تعامل الطرفين المتحاربين بقاعدة الكلب الاعور عين غليضة على الإنتقالي وعين عمياء على الشرع-اخوانجية ،وهذا مخطط فاشل ومكشوف ومفضوح..

هذا المجلس الإنتقالي الصامد كالطود المتين بقيادة حكيمة رشيدة لن يتخلى ولن يقبل إلا بتحقيق هدف شعب الجنوب في إستعادة الدولة الجنوبية ولن يفرط بشبر منها .. ولنصبر وبشر الصابرين الذين صمدوا.