أخبار انتقالي العاصمة

مستشفى شركة مصافي عدن بالبريقة ينفي إستقبال أي حالة إصابة بفيروس #كورونا بيان

انتقالي العاصمة /عدن/خاص

 

 

أصدرت إدارة مستشفى شركة مصافي عدن , مساء اليوم , بيانا هاما حول حقيقة وجود حالة مرضية يشتبه إصابتها بفيروس “كورونا”.

نص بيان التوضيح من المستشفى :
 
. ﷽

بالإشارة إلى ما تداولته المواقع الإخبارية وصفحات التواصل الإجتماعي بشأن وجود حالة يشتبه إصابتها بفيروس كورونا المستجد في مستشفى مصافي عدن، فإننا نوضح الآتي :

 
وصل إلى المستشفى صباح اليوم مريض مصاب بالحمى ولديه ضيق تنفس وقد إشتبه الأطباء إحتمال إصابته بفيروس كورونا المستجد، وقاموا بإبلاغ وزارة الصحة العامة والسكان بالحالة لإجراء الفحوصات اللازمة 

 ظلت الحالة من الصباح حتى العصر في المستشفى، الأمر الذي أدى إلى تناقل المعلومات المغلوطة عن حالة المريض وإثارة الخوف والهلع بين المواطنين وكذلك المرضى المرقدين في مستشفى المصافي والذين غادروا دون إستكمال علاجاتهم أو إستشارة الطبيب خوفاً من إصابتهم بالعدوى .

 عند العصر وصل فريق الترصد الوبائي التابع لوزارة الصحة وعند إجراء الفحوصات اللازمة للمريض إتضح إصابته بحمى من خفيفة إلى متوسطة وعدم وجود ضيق تنفس أو أعراض فيروس كورونا بحسب معايير منظمة الصحة العالمية .

 أخذ الفريق عينة من المريض ونصحته بالبقاء في منزله إلى حين إنتهاء فحص العينة، قبل ان يغادر المريض والفريق المستشفى .

 يؤكد مستشفى مصافي عدن أن الطاقم الطبي للمستشفى لم يغادر كما تم تداوله على صفحات التواصل الإجتماعي بل قام بواجبه على أكمل وجه على الرغم من نقص الإمكانيات الضرورية للتعامل مع مثل هذه الحالات .

ماحصل اليوم يعد بمتابة جرس إنذار للجميع حول كيفية التعامل مع متل هدة الحالات وضرورة تحديد أماكن خاصة لاستقبالها وعدم التباطئ في التعامل مع أي بلاغ حول حالة اشتباة لأن ذلك تسبب بحالة الخوف والهلع التي شهدتها مديرية البريقة اليوم ، كما ساهم نقص التوعية المجتمعية بالمرض وأعراضه وكيفية الوقاية منه بتفاقم حالة الخوف والهلع .

السقاف يشارك في احتفالية الذكرى الـ70 لتأسيس مستشفى الجمهورية العام بالعاصمة عدن


تنفيذية انتقالي خورمكسر تعقد اجتماعها الدوري لشهر نوفمبر 2024م


انتقالي العاصمة عدن يناقش الية تطوير عمل أقسام الفكر والإرشاد بالمديريات


بعد عودته إلى البيت الأبيض مجدداً.. "ترمب الجديد" هل يقلب الطاولة على الحوثيين أم لديه اهتمامات ومشاكل أكبر من الصراع في اليمن؟